قال تعالى: مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ. الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ البقرة / 261، 262.
فضل صدقة شهر ذي الحجة كبير، وعظيم الأجر، يمكننا أن نذكر منه:
1- هي عبادة من أعظم العبادات، قرنها الله تعالى بالصلاة في عدة آيات بالقرآن الكريم.
2-الصدقة فيها نشر للسرور والفرح، وكثير الأجر بتعظيم شعائر الله تعالى.
3- الصدقة فيها توسعة على الفقراء والمساكين، وتعزز التكافل الاجتماعي.